الفكرة الرئيسية:

وين اخبار الكمير يااولاد الكمير؟؟
نحنا بعيدين وعايزين اخبار وشمارات الكمير
ممكن ؟؟
ولا ناكل باسته؟؟؟

كان أنيقاً للغاية، يشهد له الجميع بالذوق والرقيّ في التعامل.

وذات يوم وقف ليشتري بعض الخضروات من المحل الموجود في واجهة منزله، أعطته البائعة العجوز أغراضه وتناولت منه ورقة من فئة العشرين دولاراً ووضعتها في كيس النقود.. …

[ قراءة كاملة ]

مرحبا بك أيها العضو الكريم في منتداك الخاص وهنيئاً لك بانضمامك إلى عائلة الكمير آدم

سوف تكون هناك جلسة أسرية لكل أبناء جمعية الكمير آدم يوم الجمعة الموافق 18/6/2010 بمنتزه المقرن العائلى بالخرطوم الساعة السابعة مساءاً وبهذا يدعوكم السيد/ عبد القادر محمد احمد (الحاج) رئيس الجمعية للحضور

موضوع: الفكرة الرئيسية: الأحد مايو 30, 2010 11:23 pm

الفكرة الرئيسية:
التفكير هو عميلة طرح التساؤلات ثم البحث عن إجابات لها ولذلك فإن كنت تفكر وتتصرف عكس ما تفكر، فغليك أن تطرح أسئلة مختلفة.
الأفكار المساعدة:
يختلف الأفراد في ردة فعلهم تجاه نفس الأحداث، وهذا يعني أن تصرف أي الإنسان حيال أي حدث يكون وليد مشاعره هو فقط، وهذه المشاعر بدورها مبنية على التساؤلات التي يطرحها الإنسان على ما حوله وكذلك تلك التي لم يكلف نفسه عناء طرحها، وكلما كانت التساؤلات جيدة كانت الإجابة أيضا جيدة ومجدية، حيث إن تساؤلات الإنسان لها تأثير قوي ومباشر على بؤرة اهتماماته، فيمكنك التحكم في اهتماماتك عن طريق طرح تساؤلات إيجابية وبناءة والابتعاد عن الأخرى السلبية الهدامة، وتلك التساؤلات التي تشغلك حتى الأسئلة العويصة التي لا تطرحها هي التي ترسم لك مصيرك.
وللتساؤلات ثلاثة أهداف محدودة:
1- تغيير اهتماماتك الذهنية، ومن ثم التأثير بشكل مباشر على طبيعة مشاعرك.
2- تمكينك من اختيار التفكير الإيجابي بدلا من أن تركن للتفكير السلبي.
3- التساؤلات الإيجابية كثيرا ما تفتح لك سبلا جديدة لاستغلال موارد قديمة لديك ولكنك لم تستخدمها من قبل.
وعندما يواجهك تحد جديد في عملك، عليك أن تعمل بطريقة منظمة من خلال طرح التساؤلات التالية:
1- ما هو الشيء المثير في هذا التحدي الجديد؟
2- ما الذي يجب تغييره من أجل إيجاد المناخ الأمثل لهذا التحدي؟
3- ما التضحية التي أقبلها في هذا الصدد؟ بمعنى ما الذي أقبل أن أقلع عنه من أجل الوصول للوضع الأمثل لقبول هذا التحدي؟
4- ما الذي يمكنني عمله من أجل أن أستمتع بتفاصيل عملية المواجهة مع هذا التحدي؟
ولأن التساؤلات تؤثر بقوة على تركيزك الذهني، فعليك مراجعة حساباتك كل صباح ومساء لتتمكن من التركيز على الجوانب الإيجابية في حياتك،
ومن أمثلة الموضوعات التي يجب أن تراجعها مع نفسك صباحا:
أن تمعن النظر في الجوانب الممتعة من حياتك، وتتأمل إنجازاتك وكل ما تفخر به والمجالات التي تلتزم بها في الوقت الحاضر التزما تاما لا تحيد عنه.
ومن أمثلة الموضوعات التي يجب أن تراجعها مع نفسك مساء:
ركز على ما تعلمته في ذلك اليوم، وما هي إسهاماتك والخبرات والمواقف الإيجابية التي استمتعت بها مع الآخرين.
اقتباسات:
“بعض الأشخاص يدهشهم وجود الأشياء، التي يرونها على حقيقتها بالفعل أمامهم، ولكن ما يثير اندهاشي هي الأشياء من صنع خيالي، لم توجد من قبل، تجعلني أتساءل “لما لا توجد هذه الأشياء فعلا؟”. جورج بيرارد شو
“يجب أن يستمر تساؤلك واندهاشك بما حولك، فالفضول أحد أسباب الوجود، إن الغموض الذي يحيط بالحياة والخلود والبناء العجيب للواقع، كلها أمور تدهش، بل تثير رعب الإنسان عندما يتأملها، فيكفي المرء فقط محاولة فهم قدر قليل من هذه الأسرار في كل يوم، فاحرص على ألا تفقد أبدا هذا الحس الرائع بالدهشة والفضول”. ألبرت أينشتين